في تدمير أعتى الأشرار الذين كانوا يخدمونهم، يقرر المينيونز أن يعزلوا أنفسهم عن العالم
من فرط اليأس والبدء في حياة جديدة في قارة أنتارتيكا،
وبعدها بسنوات، يدفع اﻹحباط بالمينيونز
للبحث عن شرير جديد لكي يقوموا بخدمته،
ويجدون ضالتهم المنشودة في سكارليت أوفركيل.